بعد أن أعدّ لوغان الأريكة لي وذهب هو إلى النوم، استلقيتُ أحدّق في السقف. السقف المقوّس العالي جدًا، والمغطى بالثريات. بصراحة، هذا المكان كان سخيفًا.
استيقظت فجأة وشعرت بأنني في كامل وعيي. هذا شعور غريب. وخاطئ. وفي كل مرة أغمض فيها عيني، لا أرى سوى لوغان بقميصه الضيق وهو يمسك بي ويقبلني مرة أخرى. لذلك أجبرت عيني على البقاء مفتوحتين.
شككت في أن ماريا مستيقظة، لكنني فتحت هاتفي لإرسال رسالة إليها على
















