احمرت عينا ياوزو، ولم أتمالك نفسي فانحنيت إلى مستواه. "هل تأخر والدك؟ لا تقلق، عمتك ستنتظرك!"
شم أنفه، متوتراً قليلاً، ولم يلاقِ نظرتي. تساءلت عما إذا كان يتذكرني. بعد كل شيء، التقينا في المركز التجاري ذلك اليوم، وكان قلبه منفطراً عندما مُنع من مناداة والده. لا بد أنه يتذكر شيئاً من ذلك.
لذا، سألت بتردد: "وما هو اسم عائلة ياوزو؟"
نظر إليّ بحذر، وعيناه الكبيرتان ترمشان كما لو كان يزن ما إذا كان يجي
















