إنه مذهل هناك. أنا أشاهد غيج وهو يرمي الكرة في الملعب، ويتلقى الضربات، ويجري كالريح، ويجد ثغرات في الدفاع، ولا يسعني إلا أن أندهش. أنا في مقصورة العائلة مع زوجات المدربين ومختلف الإداريين. لقد كنّ جميعًا لطيفات جدًا معي، حتى لو بدين في حيرة قليلة عندما وصلت مع أربعة حراس أمن ضخام يحملون أسلحة. معظم الزوجات لا يركزن على المباراة. إنهن مهتمات أكثر بالتواصل مع بعضهن البعض والتحدث عن أطفالهن، لذلك أجل