الفصل السابع والثلاثون
يهدر قائلاً: "لا، اللعنة عليكِ، لأنني سأفعلها قريباً، يوماً ما". "ولا تخطئي يا عاهرة صغيرة، ستتوسلين إليّ من أجلها".
أنا غاضبة ومثارة بنفس القدر. وأدرك تماماً أنني ما زلت لا أرتدي أي ملابس داخلية تحت تنورتي.
أتأوه: "ميسون، أرجوك"، لست متأكدة تماماً مما أطلبه منه. يدفع بقدم بين قدمي، مما يضطرني إلى فتح ساقي قليلاً. يرفع تنورتي حتى أكون مكشوفة تماماً ثم يمرر إصبعه عبر طياتي ال
















