**زيلدريك**
أجلس عارياً على حافة الفراش ورأسي منحنٍ، أستعيد في ذهني كل ما حدث الليلة الماضية. كيف شعرت عندما رأيت جنكينز تلتهم لاغوس بعينيها. الغضب و... نعم، الغيرة أيضاً. ثم أصبح مذاقها ورائحتها هاجسي الجديد. كان من المفترض أن أكسرها أخيراً. كانت بين يدي، على المنضدة، مستعدة، متلهفة لي. شعرت بحرارة كسها تلتف حول أصابعي، وعندما وصلت إلى النشوة... يا إلهي، لم أشهد قط مشهداً مثيراً ومستفزاً كهذا! كا
















