"هل أنت راضٍ الآن بعد أن تمكنت من قتل طفلي؟ أنت قاسٍ جداً يا نولان، كان الطفل بريئاً ولم يكن لديك الحق في حرمانه من الحياة. أعدك بأنك ستندم على فعل هذا بي."
"هل أبدو مهتماً؟" قال باستهزاء ثم تابع "لا أريد حتى أن أنظر إليك بعد الآن، سأغادر" قال نولان وهو يقتحم غرفة المستشفى ويخرج.
استغرقت سيلين بعض الوقت لتنام لأن جسدها كان يؤلمها من كل الألم الذي مرت به اليوم. لكن الشيء الوحيد الذي أزعجها هو أن جا
















