ضحك بخفوت ورفعها حتى تجلس فوقه من الأمام. أرادها أن تعرف كم يشعر بمجرد النظر إليها.
وبالتأكيد كان صلباً كالصخر هناك، والضغط الطفيف الذي مارسه قضيبه على مؤخرتها جعلها تثور فجأة.
وجد شفتيها وبدأ بتقبيلها، وانزلقت يداه بين ساقيها وهو يبدأ بفرك بظرها بحركات بطيئة. شعر بمدى بللها هناك.
"أنتِ مبللة جداً" قال وهو يدخل إصبعه بعمق داخلها، الغزو المفاجئ لإصبعه جعلها تشعر بإحساس حلو وبدأت جدرانها تنقبض بإحكا
















