"لا تناديني حبيبتي مرة أخرى، لقد انتهيت. الله وحده يعلم كم حاولت أن أنجح هذا الأمر ولكنه لم يكن مقدراً له أن يكون. اذهب، أريد أن أكون وحدي الآن."
حاول أليكس أن يمد يده ليقبلها لكنها أدارت رأسها باشمئزاز. لن يلمسها هذا الرجل مرة أخرى أبداً حتى لو كان ذلك يؤلمها بشدة.
أدرك أن الأمور قد تعقدت لذا استدار وغادر الشقة على أمل التحدث إليها عندما تكون هادئة بما يكفي.
استمعت لينا وهي تغلق الباب خلفه، إيذان
















