من وجهة نظر آريا:
لا ينبغي لآدم أن يظن للحظة أنني تواقة للعمل معه أو أن "تهانيه" لها أي تأثير علي. الحقيقة هي أنني غاضبة لأنه سيشارك في نفس المشروع.
إنه أمر مثير للغضب، خاصة أنه كان دائمًا على علم بمدى شوقي للعمل مع مؤسسة ويلينغتون. حقيقة أنه سيشارك الآن في هذه الفرصة تبدو وكأنها تحول قاسي للقدر، ومن الصعب إخفاء إحباطي. إنه يعرف بالضبط كم يعني لي هذا، ومع ذلك ها نحن هنا، مجبرين على التعاون.
لا
















