من وجهة نظر آريا:
أريد الاتصال بآدم وتوبيخه عبر الهاتف بسبب تشويه سمعتي، لكنني أقرر عندها التزام الصمت حيال هذا الموضوع. قد يكون يفعل هذا لاستفزازي للاتصال به أولاً والموافقة على جميع طلباته، لكنني لن أسمح بحدوث ذلك. أرفض أن أمنحه الرضا بأنه المتحكم.
فجأة، يرن هاتفي. إنها إيفا. بينما ألتقط المكالمة، تتسلل ضحكتها المألوفة عبر الخط، وهو صوت يرسل رعشة من الغضب أسفل عمودي الفقري. أستعد، وأنا أعرف با
















