## وجهة نظر روزالين
اندفعت إلى غرفة نومنا، وأغلقت الباب خلفي بقوة، صدى الصوت ينذر بالسوء. دومينيك... هذا الاسم وحده يكفي لإرسال رعشة أسفل عمودي الفقري، وإضعافي، وإشعال عاصفة من الرغبات.
وضعت يدي على قلبي الذي يخفق بشكل لا يمكن السيطرة عليه وكأنني أحاول تحريره من قيوده، بينما كان عقلي يتسابق بأفكار عن كوني مستغلة ومتلاعب بها. وخزت قلبي لسعة من الحزن، تذكير مرير بالرابط الهش الذي سمحت لنفسي بحماقة أ
















