روزالين: وجهة نظر
"آه، اللعنة، أنا أقذف"،
تأوه، وشعرت به يقذف، فسألت على الفور:
"لماذا؟ ماذا حدث لها؟"
اتسعت عيناه ونظر إلي، وأدركت أنني سألت سؤالًا مبالغًا فيه. فانسحب مني على الفور وأرجع رأسه إلى الوراء، يلهث بقوة أكبر وقذف داخل الواقي الذكري.
جلست بصمت لأهدئ دقات قلبي المتسارعة، وبعد بضع دقائق من الصمت المؤلم والمتأوه، نظر إليّ بعينين متألمتين قليلًا وتمتم:
"ما هذا؟ روزالين؟" كان صوته يحمل ألمً
















