روزالين تتحدث:
لم أصدق ما أرى. "إنه صديقي المقرب. كيف لم أربط اسم عائلة مارتينيز مارتينيز؟"
ضحكت من هذه المصادفة، ولاحظت أن وجهه قد تصلب قليلاً. لم نتحدث بعد ذلك حتى وصلنا إلى الحفل. أوقف سيارته وخرج منها ثم جاء إلى جانبي ومد يده لي.
أصوات الكاميرات وومضات الأضواء من وسائل الإعلام جعلتني أدرك سلسلة الحلمات التي أرتديها، فأمسكت بيده برفق.
صدى نقر كعبيّ على الرصيف بينما كنا نقترب من مدخل الحفل. شعرت
















