وجهة نظر ييرين:
كنا تحديدًا في ملعب الغولف، وهو المكان الذي اختاروه للخروج، من بين أماكن ممتعة أخرى يمكن للمرء أن يكون فيها.
جلست على العشب، وذقني مستندة على ركبتي. مجرد النظر إليهم وهم يبتسمون ويمرحون كان يعذبني قليلاً، حيث كانوا يبدون وسيمين وجذابين.
أطلقت تنهيدة مرهقة، وأدرت وجهي لأمنع نفسي من التعذيب. ثم فكرت في والدتي. كنت أتوق حقًا لرؤيتها، ورؤية كيف حالها، خاصة وأنهم قالوا إنهم أحضروا لها م
















