**من وجهة نظر آريا**
في أعقاب الطلاق، يغمرني شعور بالراحة وأنا أدرك أن آدم وعائلته لم يعودوا جزءًا من حياتي. غياب وجودهم السام هو هدنة مرحب بها، مما يسمح لي أخيرًا بالتنفس بحرية والمضي قدمًا دون أن تثقل كاهلي سلبيتهم.
بينما أتأمل زواج آدم الوشيك من صوفيا وولادة طفلهما، لا يسعني إلا أن أشعر بوخزة حزن على ما كان يمكن أن يكون. حلم تكوين أسرة خاصة بي مع آدم لا يزال غير متحقق، لكنني أرفض الخوض في خيب
















