سقط فمي. "ماذا..."
"هذا سيبقيها قريبة من أليك إذا كان رفيقها." صرح مارك.
"رفيقة أم لا، سأموت وأنا أحمي ما هو صواب." تعهد أليك.
"أرجوكِ يا آيس؟ ابقي معي؟" نظر إلي الجميع.
"لن أجبرك ولكنني أعتقد أن ذلك سيكون الأفضل." نظر إلي أبي في عيني.
"سنكون سعداء بوجودك." ابتسم لي مارك.
"أظن أنني سأذهب لأحزم أمتعتي." قلت بنبرة مزاجية قليلاً بينما نهضت ودخلت إلى الداخل. توقعت أن تتبعني إيمي لكنني لم أعتقد أ
















