"أجل، يا حبيبتي؟" لم تتح لي فرصة الرد حتى انزلقت لسانه ببطء على بظري. أمسك أليك سروالي الداخلي وسحبه. عاد لسانه إلى العمل، يمتص بظري. موجة المتعة كانت تتصاعد بسرعة.
"يا للعنة! أليك!" صرخت بينما بلغت ذروتها. تشنج جسدي حول أصابع أليك لكن لسانه لم يتوقف أبداً. "أوه! أوه! أوه!" تأوهت بينما استمر في الهجوم. مما جعل النشوة الثانية تضرب في غضون ثوانٍ. كان جسدي كله يرتجف تحت لمسته. تحرك أليك للخلف وتركني
















