**من وجهة نظر ليلا:**
كان بقية المشوار بالسيارة هادئًا، وهو ما كان جيدًا على الأرجح. بمجرد وصولنا إلى المستشفى، قفزت من السيارة وبدأت أركض نحو المدخل الرئيسي.
رأيت بيكا على الفور وكانت تتحدث بالفعل مع أحد الأطباء. بدا الأمر وكأنني وصلت في الوقت المناسب تمامًا.
بدت بيكا مرتاحة لرؤيتي وأشارت إليّ للانضمام إلى محادثتهما.
"ماذا يجري؟ كيف حال راشيل؟" سألت وأنا أقترب منهما.
قال الطبيب: "كنت أقول لبيكا ل
















