نيك
لا بد أن ساندرا كانت قلقة عليّ بشدة عندما لم أعد إلى المنزل أمس. لقد غادرت ذاهبًا إلى مركز الشرطة لتوقيع أوراق الإفراج بعد أن اضطررت إلى إسقاط التهم بضغط من والديّ. لا بد أنها ظنت أنني رأيت أوليفيا وأردتها أن تعود، وهو ما أردته بالفعل، لكن الطريقة التي بدت عليها هي التي أزعجتني.
لم تكن أوليفيا التي أعرفها، وأردت أن أعرف ما حدث هناك. ظننت أن الخروج للشرب سينسيني الطريقة التي كانت عليها، لكنه جع
















