"ثيو، دعني أري ماسون كم هو جشع فمي،" أقول، ويحول ماسون عينيه نحوي فجأة، عائداً من أي ذكرى مظلمة كان يعيد تمثيلها.
"تباً، نعم،" يصرخ ثيو تقريباً. يقفز من السرير ويسحب بنطاله الرياضي وسرواله الداخلي إلى الأسفل دون تردد لحظة واحدة. ينتصب قضيبه ويقبض عليه من قاعدته مبتسماً بفخر. ليس هناك ذرة خجل في هذا الرجل.
"تعال إلى هنا،" أقهقه. يتسلق ثيو على السرير، ويجد توازنه ويقف بجانبنا. أمد يدي وأمسك بقضيبه ث
















