دفعت إيزابيلا أنجلو بكلتا يديها. تظاهر بالترنح إلى الوراء، لكنه استدار بسرعة عندما لامس ظهره الباب وأغلقه.
أدركت إيزابيلا أن أنجلو قد حاصرها، وسرعان ما التقطت الهاتف للاتصال بالأمن، لكن أنجلو انتزع الهاتف منها على عجل.
قررت أن تصرخ طلبًا للمساعدة، لكن أنجلو غطى فمها بيده. قاومت إيزابيلا بشدة وانتهى بها الأمر بعض أنجلو.
تأوه وتخلى عن فمها بينما صرخت إيزابيلا في وجهه: "ما هي مشكلتك بالضبط؟ كم مرة سأ
















