أجابت إيزابيلا أنجيلو القبلة بقبلة، وبعد أن قبلها لفترة، توقف وخلع قميصه الداخلي. بدأ بفك أزرار قميصها مرة أخرى لكنه توقف عندما سمع صوت قرقرة.
وضعت إيزابيلا يدها على بطنها حيث أصدر صوت قرقرة آخر. سأل أنجيلو: "هل أنتِ جائعة؟"
أومأت إيزابيلا برأسها وغطت وجهها لأنها شعرت بالحرج من أن معدتها اختارت أن تشتكي في الوقت الخطأ.
قادها أنجيلو إلى السرير بينما التقط الهاتف الأرضي. سأل إيزابيلا عما ترغب في تنا
















