قالت الشابة: "لا يا أنجلو، أنا لست ميتة. أنا أختك صوفيا وقد نجوت في اليوم الذي وقع فيه الحادث. رأيتُ عندما كانت الشاحنة الكبيرة مسرعة نحونا. فتح أبي الباب ودفعني خارج السيارة، وأصبتُ ببعض الإصابات. رأيتُ كيف دهسهم السائق وأغمي عليّ بسبب الصدمة.
أنقذني شخص ما ولا أعرف من كان، ولكن عندما فتحت عينيّ كنت في منزل غريب وعلى سرير غريب. في النهاية، بِعتُ لعصابة مافيا وأجبروني على بيع جسدي.
عشتُ كعاهرة طوا
















