عندما عادت إيزابيلا، كان الظلام قد بدأ يخيم. كانت تعتقد أن أنجيلو قد عاد بالفعل وأعدت له خطابًا حول محاولة العيش معًا بسلام، لكنها وجدت المنزل كما تركته.
عادت إلى غرفتها وفجأة بدأت في العطس. أدركت أنها أصيبت بنزلة برد من الركض تحت المطر والنوم في الخارج. كانت قد تناولت بعض الحبوب في وقت سابق من اليوم، لكن يبدو أن الأمر كان أكثر خطورة مما كانت تعتقد.
خرجت بسرعة إلى صيدلية وأحضرت المزيد من الأدوية ل
















