وقفت إيزابيلا أمام أنجيلو، سادة طريقه. "أرجوك أتوسل إليك يا أنجيلو، لا تدخل الغابة، نحن لا نعرف ما يوجد هناك. أعلم أنك سئمت من أكل جوز الهند وأنا أتفهم شعورك، ولكن أرجوك استمع، ذراعي لا تزال تؤلمني وأنا بحاجة إليك، إذا حدث لك مكروه، ماذا سيحل بي؟"
هز أنجيلو رأسه في وجه إيزابيلا، "وكنت أظن أنك قلقة علي. أنت تفكرين في نفسك فقط."
أجابت إيزابيلا: "نحن نقول الشيء نفسه يا أنجيلو. مثلما أنا بحاجة للبقاء
















