أمسك أنجلو وجه إيزابيلا ومسح دموعها بإبهاميه. نظرت عيناه في عينيها وهو يقرب وجهه حتى لامست شفتاهما.
انتقلت يدا إيزابيلا من ظهر أنجلو إلى خصره. تشبثت بقميصه بكلتا يديها وهما تبدآن في التقبيل.
دفع أنجلو إيزابيلا ببطء إلى غرفتها، تركت إحدى يديه وجهها وهو يغلق الباب خلفه.
نزلت يداه إلى الأسفل وفكتا ببطء أزرار البيجامة قبل أن يخلع الجزء العلوي. ظهر ثدياها أمامه وبينما كان يحتضنهما بيديه، لمعت ذكرى في ذ
















