صعدت إيزابيلا إلى سيارتها وانطلقت خلف أنجلو وهو يقودها إلى حيث توجد شقيقته. اعتقدت إيزابيلا أن أنجلو أرادهم أن يحتفلوا ويقضوا مناسبة سعيدة بعد فوزها على حمزة ونجاة شقيقته من مرضها.
في هذه الأثناء، في المستشفى، كانت شقيقة أنجلو تحتفل بحقيقة أنها منعت أنجلو من الذهاب لمساعدة إيزابيلا وأنها بالتأكيد خسرت المستشفى أمام حمزة. هذا بالتأكيد سيؤثر على علاقتهما، وبعد بضعة سوء فهم أخرى، كانا على وشك الانفصا
















