اندفعتُ عبر أبواب المستشفى، قلبي يخفق بسرعة، وعقلي مليء بالقلق على الرجل الذي بدأتُ أكنُّ له نوعًا من العاطفة. استقرت عيناي على أحد أطباء القطيع، وابتسمتُ بأدب، على أمل أن يتمكنوا من مساعدتي. "مرحبًا، هل هارلي هنا؟" سألت.
"المحارب الذي أُحضر؟" سألني، وأومأتُ برأسي، خائفةً من أنه على وشك أن يخبرني بالأسوأ. "الطابق الثاني، على الرغم من أنني أعتقد أنه لا يزال في غرفة العمليات، لكن والديه هناك."
"هل ه
















