أوقفتُ السيارة في ممر منزل العائلة، على الرغم من أنني وجيا أصبح لدينا الآن منزل خاص بنا داخل القطيع، لكنني لم أكن أنوي ترك أبي هنا بمفرده للتعامل مع مايلز. خاصة مع تلك النظرة على وجهه. بدا وكأنه على وشك القيام بمذبحة لعينة.
"كم تعتقد أنه يعرف؟" أرسل لي أبي رسالة ذهنية بينما كنت أطفئ المحرك.
"ليس لديه أدنى فكرة، لكن لا تفضح أي شيء. خاصة خطتنا." أخبرته. "نحن بحاجة للتحدث مع العم مارشال. نعترف بأننا
















