عضت تريفاني شفتها السفلى، لم تكن تنوي قول ذلك، لكنها الآن مضطرة للاعتراف. "لقد سمعت ذلك بالصدفة، لا أريد أن أدمر حياتك أكثر من ذلك، لذا أرجوك." رفعت عينيها لتنظر إليه.
"حسناً." استدار كارلوس وغادر الغرفة عائداً إلى حيث كان أصدقاؤه، نظروا جميعاً خلفه لكنهم لم يروا تريفاني. "أين هي؟" سألت غابي بينما جلس كارلوس وارتشف نبيذه.
"غابي، تفقدّيها بنفسك، يمكنك الدخول." قال كارلوس ببرود، فصعدت غابي إلى الطاب
















