اختارت تريفاني فستان الزفاف وغادرت متوجهة إلى شقة نيك، اختارت ألا تعود إلى المنزل، عالمة أن والدتها ستكون قلقة لرؤيتها حزينة.
استلقت على الأريكة وأغمضت عينيها، فاقترب نيك منها. "لقد عدتِ. كيف كان الأمر؟" سأل نيك وهو يجلس بجانبها.
"اخرج!" صرخت تريفاني في وجهه، وهي ترمقه بنظرة حادة.
وقف مذعوراً عن الأريكة. "أنا في منزلي، لا يمكنني الذهاب إلى أي مكان،" قال نيك بلطف.
عرفت تريفاني أنه على حق لكنها كانت
















