شعرت زوي بالارتباك لسماع أصوات أطفال ليست بعيدة عنها، حاولت أن تفتح عينيها، لكنها احتاجت إلى أن تعود عليهما مع الضوء الساطع من النافذة. شعرت ببعض الارتباك لأن جسدها كان ضعيفًا جدًا، ربما كان هذا أضعف شعور شعرت به على الإطلاق.
بمجرد أن تمكنت من الجلوس، فركت زوي عينيها ونظرت حولها. لم تعد داخل غرفة المستشفى تلك بعد الآن. كانت في غرفة نوم بدت مريحة للغاية واستمعت إلى بعض الأشخاص يتحدثون في الخارج.
شع
















