ميرابيلا
يرفعني ماتيو، وينقلنا إلى السرير. أنين من الرضا يتردد في حلقي عندما يلتقي ظهري بالفراش الناعم.
يعض شفته السفلى، يقضم الجلد اللامع والعصير بينما تتشرب عيناه جسدي العاري الممدد ليراه.
"أنتِ جميلة بشكل لعنة، هل تعلمين ذلك؟" يسأل بينما يمرر أطراف أصابعه على جانبي جسدي حتى يصل إلى منحنى خصري. "غير واقعية بشكل لعنة."
أفتح فمي لأتكلم، لكن كلماتي تقطع عندما تتصل يده بمركزي، كعب كفه يطحن ضد بظري.
















