ماتيو:
ترفّ عيناي وأنا أقبّل بشرتها صعودًا، شعور بالرضا يملأ قلبي، حتى أن أنّة صغيرة تفلت من حلقي بينما أتذوق جلدها.
زوجتي، إنها تفعل بي شيئًا، شيئًا استثنائيًا. تجعلني أركع أمامها متى شاءت، بعلمها أو بغير علمها، حرفيًا ومجازيًا.
إنها كل ما احتجت إليه على الإطلاق. كل ما بحثت عنه على الإطلاق. وعندما أرفع نظري إليها بينما يندمج لساني مع جلدها، أدرك أن هذا المأزق نعاني منه نحن الاثنان.
أنا أفسدها بقد
















