ماتيو:
زوجتي جاثية على ركبتيها منذ أكثر من عشرين دقيقة، تحدق بي بصمت وعيناها تشتعلان بالغضب والشهوة.
"بدأت أفقد صبري، يا حياتي." أضحك بخفة على ترددها.
"هل من الصواب أن تطلب من زوجتك أن تتوسل إليك على ركبتيها قبل أن تؤدي واجباتك؟"
أطلق ضحكة ساخرة، وشفتي تتخذان على الفور ابتسامة ساخرة بينما أحدق بها وعيناها تواصلان حفر ثقوب في جمجمتي.
أخيرًا تبتلع كبرياءها، وتتجرع بصوت عالٍ مع زفير نفس مرتعش. "أرجوك
















