آريا
تقف أمامي، تبدو مثالية بشكل مزعج، إنها آخر شخص أتوقع رؤيته.
إنها هي. الفتاة التي ضبطتها مع لوكاس. تعلمين، تلك التي كنت أفكر فيها بغضب لساعات. نعم، هي. تعلو فوقي كعارضة أزياء أرسلت مباشرة من السماء لتذكرني بكل انعدام أماني.
أستنشق بعمق، وأقوم بتقويم عمودي الفقري. "ماذا تريدين؟"
تفتح فمها، ربما لتقول شيئًا دراميًا، لكنني أقاطعها قبل أن تنطق بكلمة. "انتظري—لا تجيبي على ذلك. إذا كنتِ هنا لرؤية لو
















