آريا:
"والآن، اجلسي القرفصاء."
أرمقه بنظرة حادة من فوق كتفي. "أنت فقط تريد رؤية مؤخرتي اللعينة."
يبتسم، دون أي اعتذار على الإطلاق. "وماذا في ذلك؟ هيا ابدئي."
أضحك رغمًا عني، وأفعل ما يقول. "هل أنت سعيد الآن؟"
"جدًا. المنظر رائع."
ساقاي ترتجفان كالهلام اللعين. هل هذا تدريب أم شكل ملتوٍ من العقاب؟ لقد كنت أحافظ على هذا الوضع لما يبدو وكأنه دهر. فخذي تحترقان، ومعدتي تصدر أصواتًا كدب غاضب. أوه، صحيح..
















