"آريا، أريد أن أعتذر لكِ علنًا،" يقول لوكاس، صوته يرتجف بالكاد بما يكفي ليجعلني أتساءل عما إذا كان على وشك البكاء أمام الجميع. وبصراحة؟ لن أمانع إذا فعل.
يتنحنح ويكمل، ممسكًا بالميكروفون وكأنه الشيء الوحيد الذي يبقيه منتصبًا. "عن كل ما مررتِ به بسبب ضعفي وجبني. كل الأشياء المؤذية التي قلتها لكِ؟ أجل، لم أعنِ كلمة واحدة منها. قلت تلك الأشياء لأنني كنت خائفًا. خائفًا من القتال من أجلك. خائفًا من فقد
















