"نعم، يا سيدة ألفاريز." أومأت برأسها لعبير لتتبعها، وفعلت. وبينما كانتا على وشك الخروج من غرفة المعيشة، دخلت صوفيا وثلاث فتيات، وسددن طريقهن.
"عبير!" ابتسمت. "أنتِ هنا. متى وصلتِ؟" عانقت عبير بعناق دافئ ومحكم بادلته إياه.
"الآن فقط." ابتسمت عبير.
"أنا سعيدة بوجودك هنا. شكراً لمجيئك."
"لم أكن لأفوت يومكِ الخاص."
"يا فتيات." قالت صوفيا متوجهة للفتيات. "هذه عبير، زوجة أليخاندرو. عبير، هؤلاء هن بنات ع
















