انقلب عليها وقال: "يمكنني أن أكون معلمك، أنا معلم ممتاز." بدأ يزرع القبلات على وجهها وعنقها، وتسارع نبضها. "أعلم أنك كذلك." تنهدت وغاصت فيه أكثر، كان قضيبه صلباً ومنتصباً على صميمها. تقلص حوض آبي تحسباً. "لكننا نعلم أننا بالكاد سننجز أي تدريس." "أليس هذا هو الهدف كله؟" أنفاسه الدافئة تلامس حلمة صدرها الصلبة، فارتجفت. "لا.." شهقت عندما مرر لسانه على حلمة صدرها. "أ-أح..تاج..." "أعلم ما تحتاجين إليه