إيريس:
وجدتُ نفسي جالسةً أمام باب منزلي، لا أعرف إلى أين أذهب، غارقةً في عددٍ هائل من الأفكار التي تراودني، أشعر بألمٍ يفوق ما تصورتُ يومًا أنني سأختبره. في الغالب، كنتُ غاضبة، والمشكلة أن هذه المشاعر لم أكن أرغب أن تراها ابنتي فيني. لطالما حاربتُ هذا الأمر، ومع ذلك، ها أنا أضعف.
كنتُ أعرف أنني سأذهب في النهاية إلى والديّ لاصطحاب ليليان. آخر ما أحتاجه هو أن يغرقوني بالأسئلة إذا لم أفعل. لكنني الآن
















