دين:
عبستُ عندما دخلتُ المنزل ووجدته شبه مُدمر، يبدو أن شيئًا ما قد تحطم.
"سيدتي، أرجوكِ..."
"بالطبع، ماريانا،" تمتمتُ قبل أن أسير نحو غرفة المعيشة حيث كانت الخادمات تقفن بجوار الباب، يشاهدن المرأة وهي تكسر ما على الطاولة. اتسعت أعين الخادمات عندما لمحوني، وأومأتُ برأسي، مشيرًا إليهن بالرحيل بينما لففت ذراعي حولها، وأدرتها لتواجهني.
عليّ أن أعترف، لم يكن يجب أن أتوقع أن الأمور ستنتهي بسلاسة كما ان
















