دين:
"ماما تفتح عينيها"، قالت ليليان، لتخرجني من ذهولي.
عليّ أن أعترف، لقد استنفدت كل طاقتي لأبقى مسيطرًا على انفعالاتي أمام ابنتنا التي أعرف أنها قلقة من تعرض والدتها للأذى. وآخر ما كنت أحتاجه هو أن تصاب ليليان بالذعر، معتقدة أن شيئًا ما يحدث لـ"إيريس" الآن.
كنا نجلس أنا وهي في غرفة "إيريس" وهي مستلقية وكمامة الأكسجين على وجهها. كان صدرها يرتفع وينخفض مع كل نفس تتنفسه، ولم أستطع منع صدري من الألم
















