إيريس:
شعرتُ بقلبي يهوي إلى معدتي عندما وقع نظري على والدي مستلقيًا على سرير المستشفى، والأطباء يقفون عند رأسه، يفحصون نبضات قلبه وعلاماته الحيوية.
كنت أعلم أنهم يقومون بعملهم، وأنهم لن يسمحوا بحدوث أي شيء له؛ ومع ذلك، لم أستطع منع الخوف الذي سرى في كل عرق من عروقي وأنا أراه يبدو عاجزًا كما بدا.
الرجل الذي اعتدت أن أراه قويًا، كان مستلقيًا وعيناه مغمضتان، يبدو وكأن جسده منهك ويفقد حياته، وهذا شيء
















