إيريس:
إن القول بأنني كنت أتألم لن يكون كذبة.
كان قلبي يعتصرني ألماً، والغضب الذي شعرت به فاق أي شيء شعرت به من قبل.
لم أستطع حتى الذهاب لإحضار ليليان من منزل جديها، لعلمي أنهما سيعتنيان بها الليلة أفضل مني.
"إيريس، افتحي الباب اللعين." قال دين وهو يطرق الباب للمرة العاشرة هذا المساء.
لم أعرف حتى كيف تمكنت من الوصول إلى المنزل. لكن دين كان يطرق الباب منذ أن دخلت، وفي هذه المرحلة، حتى تهديده بأنني
















