دين:
"بابا!" نادت ليليان قبل أن تركض نحوي وهي تحمل حقيبة ظهرها، متحمسة بوضوح لرؤيتي بعد يوم طويل في المدرسة. كان هذا شيئًا لطالما أحببت رؤيته عندما كنت آخذها من المدرسة.
وعلى الرغم من أنني كنت مشغولاً في الغالب طوال اليوم، كنت أحرص دائمًا على قضاء بضع لحظات على الأقل معها تجعلها تراني بجوارها. معظم اليوم إذن، كانت إما تهتم بعملها المدرسي أو العمل الإضافي الذي كان عليها القيام به لضمان حصولها على ت
















