وجهة نظر كلاريسا:
كان العشاء مع غابرييل مثالياً. كل تفصيل، كل كلمة، كل نظرة—كأنه غاص في أفكاري واستخرج كل ما كنت أتمناه. بعد ذلك، وقفت على سطح اليخت، ممسكةً بالدرابزين، تاركةً نسيم المحيط البارد يغمرني.
استنشقت بعمق، وأغمضت عيني بينما أحاطت بي رائحة المحيط اللطيفة. صوت الأمواج يضرب اليخت بلطف هدأ أفكاري المتسارعة. وبينما بدأ ذهني في الشرود، شعرت بذراعين قويتين مفتولتي العضلات تلتفان حول خصري من ال
















