نظرت ريبيكا إلى المصباح الأحمر فوق غرفة العمليات. كانت قلقة للغاية في داخلها، لكنها كانت عاجزة. إذا حدث أي شيء لأبيها، فلن تجد طريقة لتسامح نفسها.
صلت في صمت، متمنية أن يتمكن والدها من النجاة هذه المرة.
لكن، للأسف، لم تتحقق أمنيتها.
بعد ساعة، خرج طبيب يرتدي معطفًا أبيض. كان الوضع كما كان من قبل، لكنهم لم يكونوا محظوظين هذه المرة. بدا الطبيب متجهمًا. عندما رآهما، تنهد قبل أن يهز رأسه.
عندما رأت ريب
















