توقفت ريبيكا عن النظر إليهم. كان دورها قريباً.
استخدمت ما تبقى من المال في بطاقتها لدفع الرسوم. عندما عادت إلى الجناح، رأت نظرة والدها المتعبة والمريضة، وامتلأ قلبها بحزن شديد.
لم تكن تعرف بعد كيف ستخبر والدها بالخبر.
"ريبيكا، أنتِ هنا؟" عندما رآها والدها، أضاءت عيناه، وظهرت مسحة وردية على وجهه الشاحب.
"همم. هل تشعر بتحسن؟" أجبرت ريبيكا نفسها على الابتسام، لا تريد أن تقلق والدها.
"أنا أفضل بكثير.
















