بينما كان زين يتأمل الأمر، سرعان ما اكتسى وجهه الوسيم بمسحة من الكآبة.
أخذ يروح ويغدو في منزله بعبوس عميق.
'هل عاشت ريبيكا حياة سعيدة للغاية بعد أن تركتني؟ هل هذا هو السبب في أنها وجدت عشيقًا آخر بهذه السرعة؟'
'ليس هذا فحسب، بل إنها أنجبت حتى ابنًا كبيرًا في السن لعشيقها؟!'
كلما فكر زين في هذا الأمر، شعر بالضيق.
فجأة خطرت له مسألة. 'هل يعقل أنها تعرفت على شخص آخر؟ وهل كان هذا هو السبب في أنها استع
















